القطارات في الأعمال الأدبية من محمد تيمور لـ إبراهيم فرغلي – التقرير
عزيزى الزائر انت تتابع الان خبر القطارات في الأعمال الأدبية من محمد تيمور لـ إبراهيم فرغلي والان تعرف علي تفاصيل الخبر
افتتح الرئيس السيسي، أمس، محطة القطارات بمنطقة بشتيل في الجيزة وعدد من مشروعات النقل الأخرى في مجالات السكك الحديدية ومترو الأنفاق والطرق ومحاور النيل الكباري أعلى المزلقانات والكباري العلوية، حيث بلغ عدد المشروعات التي تم افتتاحها 20 مشروعًا (منها 8 مشروعات تم افتتاحها بالفيديو كونفرانس).
حضور القطارات؛ منها قطارات الصعيد في الأعمال الأدبية المصرية يعود لعام 1917 عندما نشر الأديب محمد تيمور قصته التي حملت عنوان “في القطار” بجريدة السفور ومنها رواية الأديب يوسف القعيد بعنوان “قطار الصعيد”؛ وحتى رواية الأديب غبراهيم فرغلي “قارئة القطار”؛ وغيرها من الأعمال الإبداعية التي تناولت القطارات.
القطارات في عالم محمد تيمور الإبداعي
“في القطار” هي رواية أدبية من نوع القصة القصيرة ألفها محمد تيمور نشرت في جريدة السفور سنة 1917.
ظَهَرت قِصة فِي القِطارات ضِمنُ المجموعةِ القَصَصِيِّةِ «ما تَراهُ العِيون».
وتعتبر أول قصة مصرية حقيقية خالية من الترجمة أو الاقتباس أو التعريب أو التمصير يعتبرها العديد من الباحثين ومؤرخي الأدب أول نص أدبي ينتمي إلى جنس القصة القصيرة في مصر والعالم العربي.
ويتحدث الراوي عن معاناته من الاكتئاب والذي يتغلب عليه بالقراءة والسفر والجلوس للتفكير، لكن هذه الازمة تلاشت حين ركب القطار ليحل محلها أزمة اجتماعية وهي ازمة تعليم الفلاح التي جعل منها محور حديث الشخصيات داخل عربة القطار.
قطار الصعيد ليوسف القعيد
بأسلوب ممتع وعميق يرصد يوسف القعيد في هذه الرواية بعض ملامح الخلل في المجتمع المصري من خلال صحفي يغطي جريمة قتل في الصعيد ولكنه يسمع ويشاهد ما يدمي الفؤاد ويستدل علي ما هو أبعد من جريمة قتل فيتطرق للعلاقة القلقة المقلقة بين الأقباط والمسلمين.
قطار الصعيد رواية مثيرة أثارت الكثير من الجدل والنقاش.
قارئة القطار لإبراهيم فرغلي
في روايته الصادرة عن الدار المصرية اللبنانية “قارئة القطار”، يقدم الروائي إبراهيم فرغلي رواية شديدة الإثارة والتشويق.
من أجواء الرواية:”فتشتُ في جيوبي بحثًا عن التذكرة، فيما ألحَّ سؤالٌ مباغت لم أُحر له إجابة: إلى أين يتجه هذا القطار؟ فتحتُ الحقيبة وأخذتُ أعبث بما فيها، وبدا لي أنني نسيتها في المقهى. مسحتُ العرق على جبهتي بظهر كفي، وابتسمتُ لفكرة أنني أضعتُ نفسي في قطارٍ لا أعرف وجهته”.
يهرع البطل للّحاق بقطاره، قبل أن يفقد الذاكرة، ليكتشف أنه قد أضاع وِجهته ولم يعد يعرف إلى أين يجب أن يصل ولا في أي محطة ينبغي أن يغادر.
في الوقت نفسه، يفاجأ أن القطار الذي استقله خاليا تمامًا من المسافرين، كأنه أصبح المرتحل الوحيد في عالمٍ فقد مغادريه، قبل أن يعثر على شريكةٍ وحيدة في الرحلة: امرأة غامضة آخذة في قراءة كتاب غريب، تُخبره أنها تقرأه كي لا يتوقف القطار.
في ذروة يأسه واستغرابه تبدأ “قارئة القطار”بسرد ما تخبره أنها قصته الشخصية التي نسيها، ليجد نفسه شاهدًا على تغريبة من الجنوب للشمال، بطلها فتى خرج من مقبرة حيًا، ليبدأ رحلة هربًا من ماضيه.. فما الذي يجمع بين هذين المسارين الغريبين المتباعدين؟ هذه الرواية المشوقة المثيرة للأسئلة تجيب ببراعة.
يذكر أن هذه الموضوع التابع القطارات في الأعمال الأدبية من محمد تيمور لـ إبراهيم فرغلي قد تم نشرة علي موقع الدستور وقد قام فريق التحرير في موقع التقرير بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
التقرير هو خدمة اخبارية تقوم بتجميع وتصنيف الأخبارمن مصادر مختلفة ، ويتحمل كل مصدر من المصادر الاخبارية مسؤولية الأخبار الصادرة عنه وكل مايقوم به التقرير هو إعادة نشر ملخص الخبر الصادر مع رابط مباشر للمصدر.
المصدر
تعليقات