وزارة الاتصالات اللبنانية توضح الحقائق بشأن رسائل تلقاها اللبنانيون اليوم – التقرير

وزارة الاتصالات اللبنانية توضح الحقائق بشأن رسائل تلقاها اللبنانيون اليوم
                                         – التقرير

عزيزى الزائر انت تتابع الان خبر
وزارة الاتصالات اللبنانية توضح الحقائق بشأن رسائل تلقاها اللبنانيون اليوم
والان تعرف علي تفاصيل الخبر

وزارة الاتصالات اللبنانية توضح الحقائق بشأن رسائل تلقاها اللبنانيون اليوم - التقرير

أصدرت وزارة الاتصالات اللبنانية بيانا توضيحيا بشأن الرسائل التى تلقاها اللبنانيون اليوم الاثنين، حيث أكد وزير الاتصالات جوني القرم ألا خرق لشبكة الاتصالات الرسمية من قبل الجانب الإسرائيلي، وأن الرسائل التي تلقّاها لبنانيون في مناطق عدة اليوم ما هي إلا عمليات تمويه واحتيال تتم من قبل تطبيقات إلكترونية ولا تحتاج لتقنيات عالية لاختراق الشبكة.

وأكد الوزير أن وزارة الاتصالات تعمل على معالجة الامر وذلك من خلال الانتقال من استخدام نظام الـIP ims الذي يعمل به حالياً الى نظام الـTDM، ويعتبر هذا النظام أقل عرضة للخرق ويمكن ضبطه بطريقة أفضل.

كما أكد أن  الوزارة قامت بضبط الشبكة الثابتة، علما أن نظام الاتصالات في لبنان يمنع اصلا تلقي اي اتصالات مصدرها اسرائيل، والرمز الاسرائيلي ممنوع على الشبكة اللبنانية.

وكان مكتب وزير الإعلام اللبنانى زياد مكارى قد تلقى رسالة تهديد إسرائيلية، ضمن الرسائل التى وجهها الجيش للبنانيين فى إطار الحرب النفسية.

وصدر عن وزير الإعلام في حكومة تصريف الأعمال بلبنان زياد المكاري بيانا جاء: “في إطار الحرب النفسية التهويلية التي يعتمدها العدو الإسرائيلي، تلقى عدد كبير من المواطنين في بيروت والمناطق رسائل هاتفية عشوائية موحدة عبر الشبكة الأرضية، تدعو المجيب الى إخلاء مكان وجوده.


 

يذكر أن هذه الموضوع التابع
وزارة الاتصالات اللبنانية توضح الحقائق بشأن رسائل تلقاها اللبنانيون اليوم
قد تم نشرة علي موقع rss-أخبار عربية وقد قام فريق التحرير في موقع التقرير بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
التقرير هو خدمة اخبارية تقوم بتجميع وتصنيف الأخبارمن مصادر مختلفة ، ويتحمل كل مصدر من المصادر الاخبارية مسؤولية الأخبار الصادرة عنه وكل مايقوم به التقرير هو إعادة نشر ملخص الخبر الصادر مع رابط مباشر للمصدر.

المصدر