احذر فقدان السمع.. ماذا يحدث للأذن عند ارتداء السماعات اللاسلكية؟ – التقرير

احذر فقدان السمع.. ماذا يحدث للأذن عند ارتداء السماعات اللاسلكية؟
 – التقرير

عزيزى الزائر انت تتابع الان خبر
احذر فقدان السمع.. ماذا يحدث للأذن عند ارتداء السماعات اللاسلكية؟
والان تعرف علي تفاصيل الخبر

بات استخدام سماعات الأذن اللاسلكية شيئًا شائعا يفعله الكثيرون، لكن بعض العلماء تحدثوا عن أضرارها، لدرجة أنها قد تصل في بعض الأحيان إلى فقدان السمع، وفقا لما جاء في صحيفة ديلي ميل البريطانية.

وتعتبر سماعات الرأس التي توضع فوق الأذن أكثر أمانا، خاصة لأنها تعمل على حجب الضوضاء الخلفية بشكل فعال، ما يُقلل من ضرورة رفع مستوى الصوت، أما السماعات اللاسلكية حذر منها العلماء، لأنها تساعد على نقل الضوضاء.

الدكتور سام كوث، المحاضر في علم السمع بجامعة مانشستر، قال إن بعض سماعات الأذن تصل مستوياتها إلى 120 ديسيبل، ما يعادل صوت منشار الكهربائي طائرة نفاثة عند الإقلاع، محذرا من خطورة تلك السماعات على الأذن.

مليار شخص مهدد بفقدان السمع

كما حذَّر فريق من العلماء، أن هناك مليار شخص تتراوح أعمارهم من 12 إلى 34 عاما، معرضون لخطر فقدان السمع، بسبب استخدام سماعات الرأس في بيئات موسيقية عالية الصوت، وينصح الخبراء باستخدام السماعات لمدة تصل إلى ساعة فقط يوميا، مع ضبط مستوى الصوت على 60% فقط، وهي قاعدة معروفة باسم 60/60.

أضرار ارتداء سماعات الأذن

الدكتور جمال الصيرفي، استشاري أمراض السمع، تحدث لـ«الوطن»، عن أضرار سماعات الأذن، مؤكدا أن ارتداءها لمدة 8 ساعات يوميا، يؤدي إلى حدوث أضرار كبيرة للسمع، وقد يصل الأمر إلى فقدانه، مشيرا إلى أن السماعات السلكية أقل ضررا من اللاسلكية، لأن الأخيرة تصدر موجات كهرومغناطيسية، كما أنها تسبب اضطراب الحالة المزاجية والتوتر.

يذكر أن هذه الموضوع التابع
احذر فقدان السمع.. ماذا يحدث للأذن عند ارتداء السماعات اللاسلكية؟
قد تم نشرة علي موقع الوطن – أخبار وقد قام فريق التحرير في موقع التقرير بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
التقرير هو خدمة اخبارية تقوم بتجميع وتصنيف الأخبارمن مصادر مختلفة ، ويتحمل كل مصدر من المصادر الاخبارية مسؤولية الأخبار الصادرة عنه وكل مايقوم به التقرير هو إعادة نشر ملخص الخبر الصادر مع رابط مباشر للمصدر.

المصدر